تعليقات الصحف على رواية "حب في قاعة التحرير"

 

جريدة الأحداث

رواية جديدة لعبد الله  خمّار

قريبا حب في قاعة التحرير

صدر مؤخرا للأستاذ عبد الله  خمّار رواية جديدة بعنوان '' حب في قاعة التحرير''  التي ستصدر على موقعه في الأنترنت، ابتداء من يوم الخميس ، وتدور أحداث الرواية في العاصمة عام 2003 ومعظم أبطالها من الصحفيين، وتعرض الرواية بعض المشاكل التي يواجهونها، وبعض العلاقات المهينة والعاطفية من حب وكره وغيرة وصراع مهني وعقائدي. ومن الأسباب التي جعلت الأستاذ خمّار يصدر الرواية مسلسلة مساعدة القارئ على قراءتها بالتدريج، فقد لا يكون لديه وقت لقراءتها دفعة واحدة ، وتمكين المؤلف من مراجعة كل حلقة وتصحيحها وتقديمها إلى القارئ خالية من الأخطاء قدر الإمكان والبحث في مسألة المقروئية في الجزائر، بمعنى هل هناك من يقرأ الإنتاج الجزائري الأدبي بالعربية على الأنترنت؟ وما هي الوسيلة لتشجيع استعمالها في النشر والقراءة ؟

وللإشارة، يمكن مطالعة الرواية مع الكتب الأخرى على الموقع الآتي :  .www.khammar-abdellah.art.dz

 

                     

الإثنين 03 أكتوبر 2005                                                                                        و.ب

 

جريدة الجزائر نيوز News 

رواية تصدر قريبا على شبكة الأنترنت

"حب في قاعة التحرير"

يصدر للكاتب الصحفي، عبد الله خمّار، رواية جديدة بعنوان '' حب في قاعة التحرير '' والتي تصدر يوم 06 أكتوبر الجاري، على موقع الكاتب بالأنترنت  www.khammar-abdellah.art.dz وقال الكاتب بأن ذلك يرجع إلى صعوبة النشر وضعف التوزيع اللذين واجهاه في عملية الطبع. تدور أحداث الرواية في العاصمة عام 2003، معظم أبطالها من الصحفيين، وتعرض بعض المشاكل التي يواجهونها والعلاقات المهنية والعاطفية من حب وكره وغيرهما والصراع المهني والعقائدي.

تصدر هذه الرواية مسلسلة؛ حيث يجد فيها القارئ كل خميس فصلا كاملا، كما تحدث الكاتب عن أسباب عرضه لهذا العمل عن طريق شبكة الأنترنت، التي وجد فيها عدة نقاط إيجابية كمساعدة القارئ على مطالعته بالتدريج وتمكين المؤلف من مراجعة كل حلقة وتصحيحها وتقديمها إلى القارئ خالية قدر الإمكان من الأخطاء. ويطرح الكاتب على نفسه السؤال: هل هناك من يقرأ الإنتاج الجزائري الأدبي بالعربية على الأنترنت ؟ وما هي الوسيلة لتشجيع استعمالها في النشر والقراءة؟

وقد صدرت للكاتب الصحفي عبد الله خمار كتب تربوية وأدبية وسلسلة تقنيات الدراسة في الرواية وتشمل الأجزاء: الشخصية، العلاقات الإنسانية، مواضيع الحرية وحقوق الإنسان، والمواضيع الثقافية.

والسلسلة عبارة عن منهج مقترح لاستخدام الرواية الجزائرية والعربية والعالمية في إثراء أنشطة التعبير والبحث والمطالعة لتعليم التلميذ دراسة مواضيع الرواية وكيفية خلق الشخصيات الروائية ونسج العلاقات بينها. وفي رصيد عبد الله خمار كذلك أعمال شعرية، متمثلة في '' أغاني المحبة للأم والمدرسة '' و"محطات عاطفية في رحلة العمر".

                                                   الإثنين 03 أكتوبر 2005                                    منيرة نايلي

 

جريدة الشروق

معظم أبطالها من الصحفيين

خمّار يصدر روايته الجديدة على الأنترنت

أعلن الأستاذ عبد الله خمّار عن صدور روايته المعنونة ( حب في قاعة التحرير) على موقعه في الأنترنت نظرا لصعوبة النشر وضعف التوزيع حسب ما أكد للشروق اليومي.

تدور أحداث الرواية في العاصمة العام 2003، ومعظم أبطالها من الصحفيين، تعرض بعض المشاكل التي يواجهونها، كما تتخذ من نسيج العلاقات المهنية والعاطفية من حب وكره وغيرة وصراع مهني وعقائدي مجالا تتحرك فيه.

وحسب الأستاذ عبد الله خمّار فإن روايته المذكورة سابقا ستصدر مسلسلة ابتداء من الخميس المقبل حيث يجد القارئ كل نهاية أسبوع فصلا كاملا منها.

 وعن أسباب عرضها بهذا الشكل يؤكد صاحب الرواية بأن ذلك يعود إلى مساعدة القارئ على تصفح العمل بالتدريج، فقد لا يكون لديه وقت لقراءتها دفعة واحدة، وتمكين المؤلف في الوقت نفسه من مراجعة كل حلقة وتصحيحها وتقديمها خالية من الأخطاء قدر الإمكان، وكذا الإجابة ـ حسب ما يذهب إليه المؤلف دائماـ عن سؤال: هل هناك من يقرأ الإنتاج الجزائري بالعربية على الأنترنت؟

                                              الإثنين 03 أكتوبر 2005                                                ميلود بن عمار

 

جريدة المساء

على موقع الروائي عبد الله خمّار :

"حب في قاعة التحرير" ... صراع المهنة والوجدان

صدرت للروائي عبد الله خمّار رواية جديدة بعنوان '' حب في قاعة التحرير '' تعالج المشاكل التي يواجهها الصحفيون عند أداء مهامهم، وكذا بعض العلاقات المهنية والعاطفية من حب وكره وغيره وكذا صراع مهني وعقائدي.

الراغب في اكتشاف حيثيات وتطور أحداث هذا العمل الروائي الجديد لخمّار، ما عليه سوى أن يتصفح الموقع الإلكتروني للكاتب على العنوان: www.khammar-abdellah.art.dz

وهو الخيار الذي أقدم عليه بعد تعذر نشر الرواية لصعوبة العملية وضعف التوزيع.

حب في قاعة التحرير تصدر مسلسلة ابتداء من الخميس المقبل 06 أكتوبر على أن يجد القارئ كل خميس فصلا كاملا منها، تسهيلا لعملية القراءة وجعلها تدريجية من منطلق أنه قد لا يكون له وقت لقراءتها دفعة واحدة، علاوة على تمكين المؤلف من مراجعة كل حلقة وتصحيحها و كذا تقديمها للقارئ خالية من الخطاء قدر الإمكان.

صاحب رواية جرس الدخول إلى الحصة، أراد أيضا من خلال نشر روايته في الشبكة العالمية، أن يجيب على سؤال محير مفاده : '' هل هناك من يقرأ الإنتاج الجزائري الأدبي بالعربية على الأنترنت؟  وما هي الوسيلة لتشجيع استعمالها في النشر والقراءة ؟

الحلقة الأولى من '' حب في قاعة التحرير ''، تحمل عنوان '' أعداء الحب ''. وهو عنوان أوبيريت غنائية راقصة، حيث لقاء الصحفي شريف الصادق براضية الممثلة وصديقة الشباب والمرحلة الثانوية، لتتوالى الأحداث ويعود الكاتب بالقارئ إلى سجلات ذاكرته، حيث يستعيد مواقف وذكريات مختلفة.

للتذكير فإن الأستاذ عبد الله خمار صاحب عدد من الإنتاجات البحثية والأدبية من بينها فن الكتابة: تقنيات الوصف، و'' تقنيات الدراسة في الرواية'' الجزء الأول: "الشخصية"، والجزء الثاني '' العلاقات الإنسانية ''، و كذا رواية '' جرس الدخول إلى الحصة : أوراق مدرسية وعاطفية ، ومجموعة شعرية '' أغاني المحبة للأم و المدرسة ''، بالإضافة إلى المجموعتين الشعريتين : '' محطات عاطفية في رحلة العمر'' و'' أنغام من حي الأحبة''.

                                                    الثلاثاء 04 أكتوبر 2005                                                     ن. جــاوت